تعمل ايناس اسطيفان في مساعده النازحين في المخيمات وتساعد المعاقين منذ اثني عشر عاما وهي سعيده ومتحمسه في مساعدتها للمحتاجين بشكل كبير كما وصفت شعورها .

ايناس من ناحية بعشيقة خريجه معهد اعداد المعلمات منذ عام ١٩٩٥ في قسم الرياضيات والعلوم وهي معلمة ناجحة لها الكثير من الانجازات في التعليم وتحب مساعدة المجتاجين بشكل كبير

تقول ايناس انه “عندما نسمع صرخة ألم تنادي
فهي بمثابة رسالة من الله يدعونا إليها… انا تبعت صوت الرب بداخلي بدون أن افكر في الصعاب والتحديات لأنني كنت واثقة ان الله عز وجل سيحميني”

تكمل ايناس انها في فتره التهجير ساعدت بجهودها وامكانيتها وبمساعدة الخيرين الكثير من المحتاجين
وكذلك بالنسبة من هم خارج القطر وبالفعل احد الاشخاص المعروفين بعطائهم كان يرسل شحنات من الملابس وتقوم باستلامها وتوزيعها على الهياكل والمخيمات حيث تواجد النازحين .

رسالتي لبقية النساء ان لا يتوقفن عن العطاء لان النساء هم مصدر العطاء ومصدر الامل .

By admin

اترك رد